أكد الحاج اليمني عبدالحميد عبدالله السدعي أن استضافته ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين من ذوي المصابين والشهداء المشاركين في عمليات عاصفة الحزم وإعادة الأمل، أنسته حزنه باستشهاد ابن أخته وبدّلته إلى فرح.
وقال لـ«عكاظ»: «كنت أدعو الله سنين طويلة إلى أن وفقني لأداء الحج وهذه فرحة عظيمة لم أشعر بها من قبل، ونحن في هذا الموقف لا ننسى أبدا وقفة المملكة معنا، التي تعبر عن أصالة حكامها وأهلها، ونسأل الله أن يحفظ المملكة كما دعمتنا وناصرتنا لإعادة اليمن إلى أهله من المليشيات الحوثية الإرهابية».
وأضاف السدعي: «هؤلاء الحوثيون لا يخفى على أحد ظلمهم وبطشهم ونحن نسكن في مناطقهم ونعاني منهم كثيرا، ونقول لكل من يحاول القدح في جهود المملكة نحن لمسناها بأنفسنا ووجدناها فوق المتوقع وحديثكم لن يغير شيئا».
وقال لـ«عكاظ»: «كنت أدعو الله سنين طويلة إلى أن وفقني لأداء الحج وهذه فرحة عظيمة لم أشعر بها من قبل، ونحن في هذا الموقف لا ننسى أبدا وقفة المملكة معنا، التي تعبر عن أصالة حكامها وأهلها، ونسأل الله أن يحفظ المملكة كما دعمتنا وناصرتنا لإعادة اليمن إلى أهله من المليشيات الحوثية الإرهابية».
وأضاف السدعي: «هؤلاء الحوثيون لا يخفى على أحد ظلمهم وبطشهم ونحن نسكن في مناطقهم ونعاني منهم كثيرا، ونقول لكل من يحاول القدح في جهود المملكة نحن لمسناها بأنفسنا ووجدناها فوق المتوقع وحديثكم لن يغير شيئا».